(وأفوض أمري إلى الله) (وفوضت أمري إليك)

كم نحتاج إلى تفويض أمورنا لله !



وهذا التفويض يعني .. اعتماد القلب على الله واستناده إليه وسكونه إليه

بحيث لا يبقى فيه اضطراب من تشويش الأسباب ولا سكون

 إليها وطمأنينته بالله والثقة بتدبيره
 ..
وهذا يعني .. إلقاء العبد أموره كلها إلى الله ، وإنزالها به طلباً واختياراً

 لا كرهاً واضطراراً

 .. 
وذلك هو روح التوكل ولبه وحقيقته !



فتأمل أيها اللبيب !

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خيرة الله لك خير من خيرتك لنفسك!

الدرس العاشر من دروس شرح أسماء الله الحسنى اسم الله (اللطيف) جل جلاله

تفريغ الدرس السادس من شرح أسماء الله الحسنى اسم الله (الحق) جلّ جلاله