لك أسلمنا وبك آمنا
(أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ)
ردٌ ربانيٌ على دعاة الحرية, المارقين على حكم الله, الفارين من شرع الله !
أيها المسلم الموحد؛ ليس لك عند قضاء الله القدري والشرعي إلا الاستسلام والتسليم
فلا أحد ممن في سمواته أو في أرضه يمتنع منه -سبحانه- أو يخرج عنه ,,!!
منه مبدأهم وإليه مرجعهم , وهو مجازيهم بفضله وعدله ,,!!
تعليقات
إرسال تعليق