الجهالة بالذنب
شرط قبول التوبة؛ الجهالة بعظم الذنب وعقوبته
( إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ)
..ثم المسارعة في التوبة والإقلاع
(ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ)
ومن رحمة الله بعباده أنه جعل الجهالة صفة ثابتة في كل عاص
وإلا ماقُبلت توبته !
قال قتادة : أجمع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن كل من عصى الله فهو جاهل عمدا كان أم غير عمد.
فتأمل تلك الرحمة !
تعليقات
إرسال تعليق