أخبرتك سابقًا
أخبرتك سابقًا؛
أن الله تعالى إذا أراد تحقيق أمل، ساق الأقدار على سياق مختلف عن العادة لنعلم أنه لا شيئ محال على الله!
أخبرتك سابقًا؛
أن العطاء في الحب (نُبْل) لكن الإفراط فيه استنزاف لقواك العاطفية، والتوازن هو الحل!
أخبرتك سابقًا؛
أن السعادة ستكون عابرة يعقبها ضيق سحيق وإحساس بارد، حينما تشعر بأسفٍ على أحدهم!
أخبرتك سابقًا؛
أن الرجل يرسم الحياة، والأنثى تلونها، فإن أخفق الرسام بهتت الألوان!
أخبرتك سابقًا؛
أن في نهاية كل وجع في حياتنا نقطة، نبدأ بعدها في رحلة وجع جديدة!
(لقد خلقنا الإنسان في كبد)
أخبرتك سابقًا؛
أن الوجوه مرايا القلوب!
أخبرتك سابقًا؛
أن كمالات الدنيا ناقصة
ولذة نعيمها مشوب بمرارة
وصباحاتها في زواياها العتم!
أخبرتك سابقًا؛
أن لا تحزن على رحيل أحدهم،
فوجودهم إن كان جميلًا، فقدر رحيلهم أجمل لأنه من الجميل سبحانه!
أخبرتك سابقًا؛
أن غفلات الهوى قاتلة، فتداركها بيقظات العقل!
أخبرتك سابقًا؛
أن في شرفات السجدات نَفَسٌ لمن ضاق بزوايا الكربات!
أخبرتك سابقًا؛
أن الحياة لاتدوم، وأن جميل الصحبة يخلّد طيب الذكرى!
أخبرتك سابقًا؛
أن الوعود الكاذبة (ميْتَة) تحلق فوق أزمانها الغربان!
أخبرتك سابقًا؛
أن جدائل الليل المهملة، لا يصففها إلا آيات مرتلة!
أخبرتك سابقًا؛
أن المحبة بحر، والحنين رسالة في زجاجة!
أخبرتك سابقًا؛
أنه على الرغم من منحدرات الظروف على ممر السنين، إلا أنني مازلت أسير في خط مستقيم ممهد بالأمل!
أخبرتك سابقًا؛
أنك بحاجة إلى إزالة بصماتهم من قلبك، ولحظاتهم من أوردتك، لتحيا بسلام بعيدًا عنهم!
أخبرتك سابقًا؛
أن رحيل بعضهم لا يعني آخر الوفاء، ولا آخر العطاء، ولا آخر الصدق، بل قد يكون بداية كل جميل ورائع وصادق!
أخبرتك سابقًا؛
أن الماضي لا يعود، وأن العمر لا يرجع إلا الوراء، وأن هناك من يستحق أن يخلّف ضمن ركام الماضي دون استرجاع!
أخبرتك سابقًا؛
أن هناك على الجانب الآخر، أناسٌ آخرون صادقون ينتظرونك ويستحقونك فلا تأس على الراحلين!
أخبرتك سابقًا؛
أن بعضهم لايستحق إلا النسيان والزجّ في مؤخرة الذاكرة حيث اللاحياة!
أخبرتك
سابقًا؛
أن الصلاة حياة، وأن تاركها ميت مدفون، وإن تنفس وأكل وشرب!
أن الصلاة حياة، وأن تاركها ميت مدفون، وإن تنفس وأكل وشرب!
أخبرتك
سابقًا؛
أن الأعمار تمضي سريعًا، وأن الأيام كالزهور إن سقيتها عَمَلًا سقتك عطاءً، وإن سقيتها كسلًا سقتك حرمانًا!
أن الأعمار تمضي سريعًا، وأن الأيام كالزهور إن سقيتها عَمَلًا سقتك عطاءً، وإن سقيتها كسلًا سقتك حرمانًا!
أخبرتك
سابقًا:
أنه لا
شيء اسمه سعادة خالصة، دومًا ما تأتي السعادة ممزوجة بقلق وبعض ألم!
أخبرتك
سابقًا:
أن دروس الحياة لن تكون إلا من صفحات آلامها، والنجاح فيها علامته الصبر!
أن دروس الحياة لن تكون إلا من صفحات آلامها، والنجاح فيها علامته الصبر!
أخبرتك
سابقًا:
أن السماء كبيرة جدًا، تتسع لكل رسائلك المتلهفة للإجابة، فقط أرفقها بــ ياااارب!.
أن السماء كبيرة جدًا، تتسع لكل رسائلك المتلهفة للإجابة، فقط أرفقها بــ ياااارب!.
أخبرتك
سابقًا:
أن الفرق بين الفقير والغني؛ ان الفقير يعيش يومه ويسعد بكفايته، والغني يعيش مستقبله ويهتم لكمالياته!
أن الفرق بين الفقير والغني؛ ان الفقير يعيش يومه ويسعد بكفايته، والغني يعيش مستقبله ويهتم لكمالياته!
أخبرتك
سابقًا؛
أن بقاءك عزيزًا غائبًا، أحسن من بقائك رخيصًا حاضرًا!
أن بقاءك عزيزًا غائبًا، أحسن من بقائك رخيصًا حاضرًا!
أخبرتك سابقًا؛
فطام
النفس عسير ومؤلم؛ لكن لا راحة إلا بعد تعب، ولا شفاء إلا بعد ألم!
أخبرتك
سابقًا؛
أن الغربة ليست هجرة من وطن، ولا شتات في مدن، ولا تيه في أرض، ولا فقد لحبيب،
الغربة: هي هجرة من الروح، وشتات في الدين، وتيه في الشهوات، وفقد للحياء!
أن الغربة ليست هجرة من وطن، ولا شتات في مدن، ولا تيه في أرض، ولا فقد لحبيب،
الغربة: هي هجرة من الروح، وشتات في الدين، وتيه في الشهوات، وفقد للحياء!
أخبرتك
سابقًا؛
أن المؤمن ..
لا يلتذ بمعصية مُسْخِطة،
ولا يستمتع بشهوة معجّلة،
ولا يرتاح لشبهة مضللة!
أن المؤمن ..
لا يلتذ بمعصية مُسْخِطة،
ولا يستمتع بشهوة معجّلة،
ولا يرتاح لشبهة مضللة!
أخبرتك
سابقًا:
أن بعض الهم يقول لك: روحك تستجديك سجدة، وقلبك يستجديك توبة، وعينك تستجديك دمعة!
أن بعض الهم يقول لك: روحك تستجديك سجدة، وقلبك يستجديك توبة، وعينك تستجديك دمعة!
أخبرتك سابقًا؛
أن هدوء الليل نعمة
ووقت السّحَرِ رحمة
وصلاة الفجر أمان من كل نقمة
بقلم/ سوزان المشهراوي
تعليقات
إرسال تعليق